واشنطن: من المبكر تصنيف أي من الطرفين في السودان بالمتمردين

تاريخ النشر: 2023-05-26 13:29:20

Khitwat Network | شبكة خطوات
أكدت الخارجية الأميركية أنه من المبكر تصنيف أي من طرفي النزاع في السودان بالمتمردين، مشددة على ضرورة تطبيق الهدنة في كل أنحاء البلاد.وأضاف المتحدث الإقليمي باسم الخارجية الأميركية سامويل وربيرغ لـ "الحدث/العربية" اليوم الجمعة، أن بلاده تراقب الأمور بدقة في السودان، مشيراً إلى رؤية تقدم لاحترام الهدنة، وأن لدى واشنطن بعض الأدوات لمراقبة الهدنة منها الأقمار الاصطناعية.كذلك قال إن الخارجية تتواصل مع بعض القوى المدنية في السودان لمراقبة الهدنة، وهو الأمر الذي تركز عليه الآن مع شركائها، لافتاً إلى أن السودانيين يعانون من استمرار العنف.إلى ذلك قال إن الهدف النهائي هو الوصول إلى حكومة مدنية في السودان، مشيراً إلى أن الظروف الآن ليست مناسبة لكل الأطراف من بينها المدنية لاستئناف العملية السياسية.المساعدات الإنسانيةوبين أن بلاده تركز على إيصال المساعدات الإنسانية في السودان، وأن الأمم المتحدة تلعب دورا مهما ورئيسيا في السودان، مؤكداً أنها ستبقى على تواصل مع الشعب السوداني لإنهاء الصراع.يذكر أن القتال اندلع بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في منتصف الشهر الماضي، بينما كانت الأطراف العسكرية

المصدر: اضفط هنا

أخر الاخبار
2023-05-27 23:37:33لولاية من 5 سنوات.. الأتراك يختارون اليوم رئيسا في جولة الحسم بين أردوغان وكليجدار
2023-05-27 21:42:30عاجل.. رويترز عن مصادر: البيت الأبيض والجمهوريون بمجلس النواب يتوصلون لاتفاق مبدئي لتجنب التخلف عن سداد الدين الحكومي
2023-05-27 21:26:00بالصور.. آخر استعدادات شباب العراق لمواجهة إنجلترا
2023-05-27 21:21:14طائرة محترقة ومنشآت مهجورة.. صور من داخل مطار الخرطوم بعد أسابيع من القتال
2023-05-27 21:13:21للأسبوع الـ21 على التوالي.. عشرات آلاف الإسرائيليين يتظاهرون ضد تعديلات نتنياهو القضائية
2023-05-27 21:08:00تعليق دولي جديد يخص مدة الصراع الأوكراني
2023-05-27 20:40:12بالوثيقة.. نائب رئيس البرلمان يدعو لتعليق أعمال اللجنة المالية
2023-05-27 20:25:12عاجل.. مراسل الجزيرة: سلسلة انفجارات تدوي في العاصمة الأوكرانية والدفاعات الجوية تعترض مسيّرات في سماء المدينة
2023-05-27 20:12:00موسكو تهاجم برلين: مضطرون للرد على خطواتها المعادية
2023-05-27 19:39:18الولايات المنكوبة.. كيف استغلها أردوغان في حملته الانتخابية؟